عقار تاريخي حصري مع حمام سباحة وملعب تنس في روما
فيلا من القرن السابع عشر بمساحة 40 هكتارًا من الأراضي وحدائق مصممة وكنيسة خاصة للبيع
عقار فاخر للبيع في روما: 2500 متر مربع من المساحات الداخلية، وحمام سباحة، وملعب تنس وإمكانية إنشاء مهبط للطائرات العمودية
عقار استثنائي يعود تاريخه إلى القرن السابع عشر معروض للبيع. يقع شمال وسط مدينة روما ، على مسافة قصيرة من منطقة أولجياتا المهمة. يمتد العقار على مساحة شاسعة تبلغ 40 هكتارًا، بما في ذلك حدائق جميلة صممها مهندس المناظر الطبيعية الشهير راسل بيج، وأراضي صالحة للزراعة وغابات مورقة. مع مساحة داخلية إجمالية تبلغ 2500 متر مربع ، يوفر هذا القصر الفريد مساحة واسعة وجميع وسائل الراحة، بما في ذلك حمام سباحة وملعب تنس وموقع هبوط طائرات الهليكوبتر. تنتشر الفيلا على ثلاثة مستويات وتتكون من ثماني غرف نوم وسبعة حمامات، مما يجعلها مثالية لأولئك الذين يبحثون عن سكن مرموق منغمس في التاريخ والطبيعة.
تقع الفيلا في منطقة تاريخية وأثرية مهمة ، تعود جذورها إلى زمن الإتروسكان وروما القديمة، وشهدت مرور عائلات شهيرة، بما في ذلك عائلة ميديشي. وعلى الرغم من موقعها المنعزل المحاط بالخضرة، إلا أن العقار يبعد بضعة كيلومترات فقط عن وسط مدينة روما، والذي يمكن الوصول إليه بسهولة. كما يوفر الموقع أيضًا مزيجًا مثاليًا من الهدوء والراحة ، حيث يقع على مسافة قصيرة من الشواطئ الجميلة في فريجيني وماكاريزي وبحيرة براتشيانو ومطار فيوميتشينو. توجد في المنطقة المجاورة مباشرة اسطبلات ركوب الخيل وملاعب الجولف ونوادي التنس الشهيرة، مما يجعل هذا العقار المكان المثالي لأولئك الذين يرغبون في العيش على اتصال بالطبيعة دون التخلي عن وسائل الراحة في المدينة.
هذا العقار المرموق المعروض للبيع هو مثال رائع للهندسة المعمارية الريفية في القرن السابع عشر . تم بناء الفيلا في القرن السابع عشر، وقد احتفظت بسحرها الأصلي سليمًا وهي مثال نادر لعقار تاريخي يجمع بين التقليد والحداثة. يرتبط العقار بماضي غني بالتاريخ والثقافة، حيث يقع في منطقة كانت في أوقات سابقة موطنًا للمستوطنات الأترورية والرومانية. ميزة إضافية هي الحدائق، التي صممها مهندس المناظر الطبيعية البريطاني الشهير راسل بيج ، والذي يُعتبر أحد أبرز أساتذة تصميم الحدائق في العالم. يقع العقار على موقع مأهول بالسكان منذ عام 300 بعد الميلاد، ويشمل أيضًا كنيسة خاصة من عصر النهضة، والتي لا تزال مكرسة.
يعتبر التصميم الداخلي للفيلا تحفة فنية من الأناقة، موزعة على ثلاثة مستويات بإجمالي 1000 متر مربع، يضاف إليها 1500 متر مربع من الملاحق والمباني الخارجية الأخرى. في الطابق الرئيسي، يتم الترحيب بقاعة مدخل كبيرة مع مدفأة، تؤدي إلى غرفة معيشة رائعة تتميز بأسقف ذات عوارض خشبية وخزانة كتب ومدافئ تخلق جوًا دافئًا وترحيبيًا. بجوار الصالة، توجد شرفة مفروشة بأرائك مريحة وطاولة طعام تفتح مباشرة على الحديقة. يوجد أيضًا في هذا الطابق غرفة نوم رئيسية بسرير مزدوج ومدفأة وخزانة ملابس كبيرة ومكتب واسع وحمامين، بالإضافة إلى غرفة نوم مزدوجة وغرفة نوم مفردة بحمام مشترك. في الطابق العلوي، نجد غرفة نوم مزدوجة واسعة بخزانة ملابس كبيرة وحمام خاص، إلى جانب غرفة مفردة بحمام. يضم الطابق الأرضي غرفة مزدوجة بحمام وإمكانية الوصول المباشر إلى حديقة الورود ومطبخ مجهز بالكامل وغرفة طعام، بالإضافة إلى غرف إضافية بحمام مشترك. يوجد أيضًا شقة خدمة منفصلة بحمام وغرفتين. تم تصميم المفروشات الداخلية والخارجية لتوفير أقصى درجات الراحة، مع كراسي بذراعين وأرائك واسعة، ونوافذ مغلقة وحمامات كبيرة وعملية.
تتميز المساحات الخارجية للفيلا بمزيج من الألوان والروائح، مع حديقة تبلغ مساحتها 10000 متر مربع ومُزينة بعدة مناطق مُعتنى بها جيدًا للاسترخاء في الهواء الطلق. يعد المسبح، مع ملحق مُجهز بحمامين ومطبخ وغرفة نوم مزدوجة، المكان المثالي للاسترخاء والاستمتاع بأيام الصيف. يعد ملعب التنس المُحاط بالخضرة مثاليًا لعشاق الرياضة. بالإضافة إلى الحديقة، يشتمل العقار على 39 هكتارًا من الأراضي المزروعة بمختلف المحاصيل والمراعي والغابات ، مما يوفر واحة حقيقية من الهدوء الطبيعي.
تحتوي الفيلا أيضًا على كنيسة عائلية، لا تزال مكرسة حتى اليوم، مما يضيف لمسة روحية إلى تاريخها. تشمل الإضافات الاختيارية الأخرى موقف سيارات واسع وموقع هبوط لطائرات الهليكوبتر، مما يجعل هذا العقار واحدًا من أكثر العقارات تميزًا في المنطقة.
شراء هذه الفيلا يعني أن تصبح شريكًا
- حديقة
- صالحة للزراعة
- امام البحيرة
- مهبط الهيلوكبتر
- جراج فردي
- جراج مزدوج
- رصيف
- علية/شقة علية
- منطقة الالعاب الرياضية